mercredi 29 juillet 2015

منذر قفراش الناشط السياسي يكشف بالاسماء في صفحته على الفايسبوك من وراء هذه المبادرة المهزلة لتفكيك حزب نداء تونس







‫#‏سيعقد‬ اليوم إجتماع لعدد من المنشقين عن نداء تونس من بينهم خالد شوكات و نبيل القروي و اسامة الخليفي و عبد الرؤوف الخماسي و قيادات جهوية منشقة عن نداء تونس بأحد نزل قمرت بدعم من شفيق الجراية و سيهدف الاجتماع لوضع الحجر الأساس لتكوين حزب ذو مرجعية دستورية و قد تلقيت دعوة الآن لحضور الاجتماع لكن رفضت لأني لن أساهم في مخطط النهضة لضرب نداء تونس و تقسيمه و إضعافه بهدف الإستحواذ على الحكم مجددا و هذا المخطط الإخواني القذر لن ينجح و لن يمر و سحقا للخونة و هؤلاء انتهازيون لاعلاقة لهم بالدساترة أصلا فليذهبوا الى الجحيم هم و حزبهم .

منذر قفراش مؤامرة اسامة الخليفي لتقسيم حركة نداء تونس





كتب منذر قفراش الناشط السياسي في صفحته على الفايسبوك 
‫#‏سيعقد‬ اليوم إجتماع لعدد من المنشقين عن نداء تونس من بينهم خالد شوكات و نبيل القروي و اسامة الخليفي و

عبد الرؤوف الخماسي و قيادات جهوية منشقة عن نداء تونس بأحد نزل قمرت بدعم من شفيق الجراية و سيهدف الاجتماع لوضع الحجر الأساس لتكوين حزب ذو مرجعية دستورية و قد تلقيت دعوة الآن لحضور الاجتماع لكن رفضت لأني لن أساهم في مخطط النهضة لضرب نداء تونس و تقسيمه و إضعافه بهدف الإستحواذ على الحكم مجددا و هذا المخطط الإخواني القذر لن ينجح و لن يمر و سحقا للخونة و هؤلاء انتهازيون لاعلاقة لهم بالدساترة أصلا فليذهبوا الى الجحيم هم و حزبهم .

من وراء هذا المعتوه الذي يريد  تفكيك اقوى حزب في تونس ؟ الم يرى من قبل محاولات اسلافه الفاشلة  ؟ الم يرى سهام  الخصوم  تنكسر على اسوار قلعة النداء ؟ 


samedi 25 juillet 2015

قانون مكافحة الارهاب و منع غسيل الاموال يمر رغم انف عائلة عبو






قانون مكافحة الارهاب و منع غسيل الاموال
علاش جماعة عبو ركزو كان على قانون مكافحة الارهاب و محبوش يتعدا بتعلة حقوق الانسان و نساو منع غسيل الاموال لمن لا يعرف مادا يعني منع غسيل الاموال فاريد ان اعلمكم بعد البحث و التدقيق في ماهية غسيل الاموال
"غسيل أو تبيض الأموال جريمة اقتصادية تهدف إلى إضفاء شرعية قانونية على أموال محرمة، لغرض حيازتها أو التصرف فيها أو إدارتها أو حفظها أو إستبدالها أو إيداعها أو إستثمارها أو تحويلها أو نقلها أو التلاعب في قيمتها إذا كانت متحصلة من جرائم مثل زراعة وتصنيع النباتات المخدرة أو الجواهر والمواد المخدرة وجلبها وتصديرها والإتجار فيها، واختطاف وسائل النقل، واحتجاز الأشخاص وجرائم الإرهاب وتمويلها، والنصب وخيانة الأمانة والتدليس، والغش، والفجور والدعارة، والاتجار وتهريب الأثار، والجنايات والجنح المضرة بأمن الدولة من جهة الخارج والداخل، والرشوة، واختلاس المال العام والعدوان عليه، والغدر، وجرائم المسكوكات والزيوف المزورة والتزوير "
1-مرحلة الأيداع
هى مرحلة توظيف أو إحلال، بحيث يتم التخلص من كمية كبيرة من النقود غير الشرعية (الأموال القذرة) بأساليب مختلفة إما بإيداعها في أحد المصارف أو المؤسسات المالية أو عن طريق تحويل هذه النقود إلى عملات أجنبية، أو عن طريق شراء سيارات فارهة ويخوت وعقارات مرتفعة الثمن يسهل بيعها والتصرف فيها بعد ذلك.
وتعد مرحلة الإيداع هذه أصعب مرحلة بالنسبة إلى القائمين بعملية غسل الأموال؛ حيث أنها مازالت عرضة لأكتشافها ، خاصة أنها تتضمن في العادة كميات كبيرة جداً من الأموال السائلة، حيث أن التعرف على من قام بعملية الإيداع لهذه الأموال ليس بلأمر العسير ومن ثم علاقته بمصدر هذه الأموال.
2-مرحلة التمويه
هى مرحلة التجميع أو التعتيم حيث تبدأ بعد دخول الأموال في قنوات النظام المصرفي الشرعى ، ويقوم غاسل الأموال بأتخاذ الخطوة التالية والتي تتمثل في الفصل أو التفريق بين الأموال المراد غسلها عن مصدرها غير الشرعى عن طريق مجموعة معقدة من العمليات المصرفية والتي تتخذ نمط العمليات المصرفية المشروعة ،والهدف من هذه المراحل جعل تتبع مصدر تلك الأموال الغير مشروعة أمراً صعباً. وتتلخص أهم تلك الوسائل في تكرار عملية تحويل تلك الأموال من بنك إلى آخر، والتحويل الإلكتروني للأموال ، ويزيد من حالة التعقيد في تتبع تلك الأموال تحويلها إلى بنوك تتبنى قواعد صارمة من سرية الإيداعات في بلاد أخرى ، وهي ما يطلق عليها بالملاذات المصرفية الآمنة ، وتتسم هذه الملاذات بتساهل قوانينها، وجودة وسائل النقل من طائرات وسفن وسهولة تأسيس الشركات.
3-مرحلة الإدماج
تعتبر هذه المرحلة هى الختامية في غسل الأموال ويترتب عليها إضفاء طابع الشرعية على الأموال ، لذلك يطلق عليها "مرحلة التجفيف" ومن خلال هذة المرحلة يتم دمج الأموال المغسولة في الدورة الأقتصادية والنظام المصرفى ، لكى تبدو وكأنها عوائد أو مكتسبات طبيعية لصفقات تجارية ، مثل الشركات الوهمية والقروض المصطنعة، وتواطؤ البنوك الأجنبية ، وكذلك الفواتير الوهمية في مجال الاستيراد والتصدير. وعند الوصول لهذه المرحلة يكون من الصعب جداً التميز بين تلك الأموال غير المشروعة والأموال المشروعة إلا من خلال أعمال البحث السرى وزرع المخبريين بين عصابات غسل الأموال.
ادا لاحضنا ان عائلة عبو و من ورائها تعارض بشدة تمرير هدا القانون و قد مر رغم عن انفهم فان السبب الرئيسي لعدم التصويت هي عدم المصادقة على قانون منع غسيل الاموال و يعلمون جيدا و الدولة التونسية التي امن بها يعرفون من وراء هده الاموال القدرة و سيقطعون الارهاب من جدوره اي يعني من مصدر تمويله بهدا المال الفاسد
ملاحضة عالسريع اغلب غاسلي الاموال هم من يدافعون او يبيضون على الارهابيين لتوجيه الشعب عن المصدر الاساسي لهده الضاهرة و هوي الاموال الفاسدة ....
نصيحة من اخوكم ان لا تركزو على شئ واحد اقرئو الاشياء من كل الجوانب و بكل تعمق و ستلاحضون الفرق في تفكيركم .